+
الفوركس أنظمة التداول الميكانيكية: ما الذي يجب معرفته على كل تاجر ما يجب أن تعرفه كل تاجر معظم التجار FOREX نجاح استخدام حفنة من استراتيجيات التداول المتنوعة. الذي الاستراتيجية المستخدمة قد تعتمد على زوج معين العملة، تحركات الأسعار في الآونة الأخيرة أو أنماط، تقلبات السوق و / أو عدد لا يحصى من المتغيرات الأخرى. حقيقة بسيطة وهي أن التاجر يحتاج ترسانة من استراتيجيات وتشير الحاجة إلى نظام التداول الميكانيكي واحد على الأقل. في الماضي القريب، والعقبات التي تعترض تطوير واختبار وتشغيل نظام التداول كانت الميكانيكية كبير. باهظة الثمن، ومنصات البرمجيات المعقدة، إلى جانب تكلفة البيانات في الوقت الحقيقي يغذي الأمر يتطلب استثمارا كبيرا من الوقت والمال. وبالإضافة إلى ذلك، فإن كمية ونوعية السماسرة التي تقدم مثل هذه الخدمات محدودة. اليوم، وهذا هو الحال لم تعد كذلك. هناك العديد من منصات التداول الآلي المجانية المتاحة من عدد من السماسرة مختلفة. واحد منصة ميتاتريدر الشعبية هي 3.0، والذي يستخدم لغة MQL الثاني لتطوير ما يسميه ميتاتريدر مستشار خبير. (بالإضافة إلى ميتاتريدر 3.0، هناك إصدار أحدث، ميتاتريدر 4.0. ميتاتريدر 3.0 هو أسهل عموما لمعرفة من غير مبرمج وهو الخيار الأفضل لتاجر خلق أول نظام التداول الآلي الخاصة بهم). منذ هذه المنصة مجانية، ومعظم الوسطاء المعرفين تقديم الحسابات التجريبية، وهي فرصة ممتازة لتجار الفوركس لتقييم تداول الميكانيكية دون تكبد أي تكاليف مقدما. ولكن ما هي فوائد تطوير وتشغيل نظام التداول الآلي الخاص المرء؟ يجب تاجر - وخاصة الشخص الذي هو ليس مبرمج - يقضون وقتهم الثمين تعلم هذه المهارة؟ الجواب ساحقة "نعم". هناك ثلاثة أسباب على الأقل تطوير نظام التداول الميكانيكي يستحق من جهد التجار. السبب # 1: استراتيجية التاجر يجب أن يكون وصفا كاملا الخطوة الأولى في تطوير نظام التداول الميكانيكي هو وصف سلوكها. يضطر التاجر للتعبير الكامل للاستراتيجية نظام التداول الخاصة بهم. وهذا يشمل كل من دخول التجارة والخروج. يجب أن يوصف دخول التجارة في التفاصيل، بما في ذلك تعريفات محددة ل: ظروف السوق المناسبة للدخول، الإعداد التجارة أو تأكيد، التأكيد النهائي أو المشغل. يجب تحديد مخرج التجارة تماما كذلك. يجب أن توصف تماما وقف الخسارة والحد فضلا عن الظروف للخروج. بالنسبة لكثير من التجار وصياغة استراتيجية التداول الخاصة بهم يثبت على حد سواء تحديا والمنير. نمو الشخصية تاجر الخبرات من خلال هذا التمرين وحده يبرر تطوير نظام التداول الميكانيكي. سبب # 2: backtesting الإلزامي لن تاجر في حقها العقل يطلق العنان لنظام التداول الآلي دون backtesting أولا بدقة النظام. تجارة الورق أو backtesting باليد مما لا شك فيه عملية شاقة والمعرضة للخطأ. لحسن الحظ، فإن معظم السماسرة تقدم منصات نظام التجارة الحرة كما توفر القدرة على نسخ الاختبار - جنبا إلى جنب مع البيانات التاريخية الكافية لأداء الاختبار. منذ التاجر سبق وصفها تماما وترجمتها نظام التداول الخاصة بهم إلى برنامج عمل، backtesting بسيطة مثل الضغط على زر. وبطبيعة الحال، على قدر كبير من الاختبار قد يكون مطلوبا، والنتائج قد تتحدى الفهم! ولكن تبقى الحقيقة، تنفيذ الاختبار مرة أخرى هو مهمة سهلة نسبيا. السبب # 3: زيادة الانضباط نتيجة ثانوية المتفوقين من backtesting هو أنه يستعد التاجر لأداء الفعلي للنظام. وهذا هو، backtesting معايرة توقعات التجار من نظام التداول الخاصة بهم. الفائدة الرئيسية من حيازة توقع دقيق للنظام واحد هو زيادة مستوى الانضباط. عندما تجري تاجر العديد من الاختبارات الظهر، فإنها تبدأ في فهم العشوائية من أي تجارة واحدة بعينها. هذا الفهم يمنع التاجر من تولي الكثير من المخاطر على أي تجارة معينة - بغض النظر عن نوعية من الإعداد التجارة. في حين الاختبار، والتاجر قد شهدت الكثير من "الاجهزة التجارة المثالية" التي أدت إلى فقدان الحرف. مرة أخرى، هذا الاستحقاق وحده يبرر تطوير وتشغيل نظام التداول الميكانيكي واحد على الأقل. السبب # 4: التنفيذ المتسق باستمرار تنفيذ استراتيجية التداول هو واحد أصعب مهمة تواجه التاجر. القدرة على تفسير بدقة سلوك السوق من خلال شاشة الدخان من العواطف - الخوف والطمع والغضب والغبطة - هي موهبة عدد قليل جدا من التجار تملك في الواقع. فائدة كثيرا ما يستشهد من النظام التجاري الميكانيكية هو قدرته على تنفيذ الصفقات وفقا لنظامه، مع عدم وجود الاختلاف. الإجراءات اللازمة لتطوير واختبار وتنفيذ نظام تجاري الميكانيكية تتفق مع سلوك مشتركة من قبل التجار الأكثر نجاحا. إذا فعلت بشكل صحيح، ونتائج هذه الإجراءات مكافأة التاجر للالجهود؛ هذه التجربة إيجابية تعزز السلوك "الجيد" وتدريجيا يبني ويقوي إطار التجار الناجحين تعتمد على أن تبقى ناجحة.